تلاشت آمال العثور على الحياة على كوكب الزهرة حيث وجدت دراسة حديثة أن غيوم الكوكب لا تحتوي على ما يكفي من الماء للحفاظ على الكائنات الفضائية، في حين قال العلماء إن كوكب المشتري يمكن أن يكون صالحًا للسكن.
وكشف الباحثون أن قطرات حمض الكبريتيك في سحب كوكب الزهرة تقلل من النشاط المائي للكوكب الناري.. وذلك من خلال البحث في بيانات من مجسات علمية مختلفة ، بما في ذلك جاليليو ، المرسلة إلى كواكب مختلفة في المجموعة الشمسية، وفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
ويعتقد الخبراء أن كوكب الزهرة - الذي يعد ثاني أقرب الكواكب إلى الشمس - كان صالحا للسكن قبل ٧٠٠ مليون عاما، قبل أن يصبح غير صالح للسكن في ظروف غامضة.
