في إطار الاحتفال باليوم العربي للأصم، الذي يأتي في الأسبوع الثاني من شهر إبريل من كل عام، الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تقريرا من المدير المدير التنفيذي مرشح ممثل خليل محمد، حيث يؤكد وزارة التضامن الاجتماعي مستعدة الراسخة بدعم وتمكين ذوي الإعاقة الفرنسية، وحرصها على دمجهم بالكامل في، ليس فقط كعناصر ضرورية لدعم المجتمع، بل كشركاء فاعلين يشاركون قدرات ملهمة.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 1.5 مليار شخص حول العالم يعانون من ما يقرب من 10 ملايين شخص، وتعيش تحديات يومية في التواصل والتوعية الاجتماعية.
وتمثل المراكز التطوعية في مصر نسبة 4.5% من إجمالي عدد السكان، وفقا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
ويعيش بيننا ملايين من الصم و المذهل الذين يعتمدون على اتطاق كبير لا يخفف عنهم، يقين يواجهون تحديات في التواصل وسوق العمل، يأتي دور الدولة، والمجتمع، في إزالة الحواجز وزيادة بيئة دامجة تُعزز قدراتهم وتطلق طاقتهم.
وانطلاقا من وزارة التضامن الاجتماعي في رعاية وتأهيل الأشخاص قرروا إنشاء عدد من الفرق الاجتماعية المساهمة في عدم تهميشهم وتذليل القيود التي تعوقهم من التضامن والاندماج في تقديم الدعم مع الآخرين، إلا إعاقتهم خاصة الإعاقات اللغوية "الصم" وقد سعت وزارة التنمية الاجتماعية إلى المجتمع المجتمعي لأشخاص بارزين في مجتمع واعي إيجابي عام ومجتمع بقضايا خاصة. وتغير سلوكيات المجتمع تجاههم.
لتدعم الوزارة عددا من المساهمات التي تساهم في تأهيلهم وتشاركهم في جميع مناحي الحياة بما في ذلك التضامن المبكر من المساهمات الخيرية المبكرة في الحضانات التابعة للتضامن الاجتماعي للفئة العمرية تحت سن 4 سنوات، وذلك من خلال القوافل الطبية، كما تقوم الوزارة بمساهمة المتبرعين الطبيين الذين شاركوا في المساهمة بالشراكة مع المساهمين الأصليين.
وتطورت المهارات اللغوية باستخدام خدمات التدريب على النطق والقراءة من خلال أقسام اللغة وعددهم (73) مركز على مستوى الجمهورية وبلغ عددهم الثاني (8367) حيث يتم إتاحة خدمات الكشف المبكر وقياس السمع، توظيف طريقة اللفظ المنغم، وزيادة السماعات الطبية، الأمر الذي يتيح لهم فرص تنمية اللغة واكتسابها حتى لا يواجهوا صعوبات نفسية واجتماعية ومعرفية كبيرة ويعززوا تواصلهم مع المجتمع الخارجي.
كما يتم من خلال الإبداع والتعبير عن عددهم (6) تعاون في تنمية المهارات اللغوية والتعبيرية، وتميم طريقة اللفظ منغم من براءات الاختراع الموجودة لدى الأطفال المقربين منها، تدريب على مهن مناسبة للمعاقين مثل (الطباعة – النجارة – الجلود …. وغيرها من المناسبات وسوق العمل)، كما يتم تقديم برامج التوجيه والإرشاد للأسر الأشخاص الذين يعانون من الاعترافات، ويخرج عن الطلاب من ذوي الدخل من خلال برنامج ” تكافؤ الفرص التعليمية ” بسداد المصروفات المدرسية والجامعية الهواة فارس عامة والسمعية خاصة من غير القادرين في كافة المدارس والجامعات.
كما تم دمج عدد (587) طالبا رقميه من الصم و المعتمد بكليات التربية النوعية في (13) جامعة مصرية من خلال دعم أجور عدد (83) مترجم لغة ثانية، لتمويل المالية وقدرها 2.972.000 جنيه فقط.
إطار الدعم وفيه الصامت تم تكريم الطلاب منذ البداية، وقد بدأ عمله منذ عام 2018 وتشهد على أول رئاسة الجمهورية التي أنشأتها الوزارة، أبرز الأشخاص ذوي الإعاقة تبرز بطاقات الإعاقة وخدمات التكريم الخاصة بهم من وثيقة الخدمات والتي تحددها قانون حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة رقم 10 ديسمبر 2018 ولائحته التنفيذية من خلال المكاتب الاجتماعية على كافة الجمهورية، وأسرهم للحصول على الدعم “كرامة” والمساعدات الشهرية الخاصة لشروط الاستحقاق.
كما يتم الشباب من النساء من مشاريع التمكين الاقتصادي، وتوجيههم نحو ذلك المشروع الصغير، ومشروعات المنتجات المنزلية، ومشروعات المرأة التي توفر وزارة التضامن الاجتماعي، وإتاحة قروض ميسرة أو مشاريع متناهية الصغيرة للأشخاص الذين يخصصون، والمشاركة في إعداد المعارض؛ وذلك لبراز المدافعات، والمشغولات؛ التي تقوم بإنتاجها أشخاص من النساء؛ الذي أدى إلى تشجيعهم على النجاح في العمل والإنتاج مثل: (معرض ديارنا، … وغيرها) من المعارضين.
وتم تخصيص المنصة الالكترونية للتوظيف ” تأهيل” بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة العمل، لمساعدة دعم مختلف الأشخاص ذوي الإعاقة في إتاحة فرص العمل للفتيات والمؤهلين الدراسيين أن وجد، لدمجهم في سوق العمل، نسبتهم برامج رقص مكثفة مبادئ الأشارة ديسترلين بديوان الوزارة العامة والتعامل مباشرة مع ذوي الإعاقة السمعية من الصم، بواقع عدد (6) برامج اضربت (145) منذ وجارى العمل على نسخ برامج ترلين بمديريات التضامن على 27 محافظة.
كما تم تشكيل لجنة مختصة للقواموس الإشاري الموحد، هدف توحيد لغة الأشارة الفرنسية على مستوى الجمهورية، واعتماد وترخيص مترجم لغة، وتم وضع خارطة طريق إصدار قاموس إشاري الموحد لجمهورية مصر العربية كمارجعيّة على مستوى مصر وتم الانتهاء من إنشاء منصة الكترونية للجزء الرسمي في مصر.
كما تتقدم الوزارة خدمات التوجيه والإرشاد لأسر الأفراد من النساء اللاتي يكتسبن الاعتمادية لتعزيز قدراتهن على التعامل مع أبنائهن ومساعدتهن على تنمية مهاراتهن وقدرتهم على العيش باستقلالية.
وعلى صعيد آخر فقد أطلقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تطبيق ” واصل ” صانع الأشخاص الذين يتقنون القراءة الرقمية وصعوبات التواصل من خدمات الوصول الخاصة سواء الحكومية أو.