ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإنه على الرغم من أن فكرة استخدام عملية قديمة وأقل قوة قد تبدو سخيفة، إلا أنها قادرة على تحمل الإشعاع الشديد ودرجات الحرارة، وهما عنصران قاسيان موجودان في المريخ.
وتتميز المركبة بحجم السيارة بمجموعة من الميكانيكا عالية التقنية مثل أنظمة الكاميرا المتقدمة والرادارات وحتى الليزر في صاريها الذي يطلق نبضات عالية الطاقة قادرة على تبخير الصخور حتى مسافة 20 قدمًا.