دعم حكومي واسع النطاق تُضخّ الحكومة الصينية موارد ضخمة في هذه الصناعات، سواء على صعيد:

  • أطلقت وزارة الصناعة نموذجًا يُحدّد التحديات التقنية
    الكبرى علنًا، وتمنح أفضل الحلول أولوية في التمويل والدعم، في وقت تعاني
    فيه هذه القطاعات من نقص حاد في الكفاءات المتخصصة، ما دفع بعض الشركات
    لعرض رواتب تصل إلى أربعة أضعاف المتوسط الوطني لاستقطاب المهندسين
    والخبراء.

    لماذا تهم العالم؟



    رهان الصين على "صناعات المستقبل" لا يخصّها وحدها، بل يعيد تشكيل خريطة
    النفوذ التكنولوجي العالمي.



    فإذا نجحت بكين في إحراز الريادة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي،
    والحوسبة الكمّية، والتكنولوجيا الحيوية، فستُحوّل موازين القوة، لتُصبح
    مصدرًا لا غنى عنه في الابتكار العالمي – ما قد يُقلق العواصم الغربية
    التي تخشى خسارة تفوقها التقليدي.

    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن