طورت شركة كيوكسيا اليابانية للحواسيب، منظومة ذكاء اصطناعي قادرة على تأليف مانغا يابانية ورسمها بطريقة تجاري إبداعات البشر، بالاعتماد على قاعدة بيانات لكبار الفنانين المتخصصين في هذا الصنف من الأعمال الفنية.
وتحلل المنظومة الجديدة التي تحمل اسم بايدون، مجلات المانغا المصورة، لتعمد بعد ذلك إلى ابتكار تصاميم أولية لشخصيات عدة، مع قصص أولية لتلك الشخصيات، ليعمد الرسامون البشر إلى إتمام العمل بإضافة تفاصيل أخرى؛ وفقًا لمجلة اليابان.
وتدور قصة المانغا التي ألفتها منظومة الذكاء الاصطناعي حول قصة فيسلوف مشرد يعمل على حل ألغاز جرائم عدة برفقة طائر روبوتي.