يؤكد خبراء التسويق أن المستهلك يتحمل تبعات القلق والانزعاج من زيادة الاشتراكات عبر تطبيقات الهواتف المحمولة والإنترنت، إذ لا تتضمن البنود الطرق الخاصة بهذا الإلغاء.
غير أن المستهلك يلقي باللوم على بنود الاشتراك التي تتضمن خطوات وبنودا يمكن وصفها بالمعقدة.
فهل تصعب فعلا عملية إلغاء الاشتراكات عبر التطبيقات
تكثر مطالب المستهلكين، بتسهيل مهمة إلغاء الاشتراك التي توصف عادة بالمتاهة، ناهيك عن احتمالات دفع رسوما إضافية في مقابل إلغاء عضوية ما.
مراقبون قالوا إن صعوبة إلغاء الاشتراكات تدفع بالمستهلك إلى سؤال البنوك بقطع عمليات السحب من بطاقاته الائتمانية.
من جهة أخرى، ترد الشركات ومزودي الخدمات على هذه المسألة بأن عقود الاشتراك تتضمن معلومات مفصلة عن كيفية إلغاء هذه الخدمات، ويفترض على المستهلك قراءتها قبل طلب الخدمة.