ركزت دراسه حديثه على فئة من المبيدات الحشرية تسمى البيرثرويدات حيث يستخدم الناس هذه المواد الكيميائية في الزراعة ومكافحة الآفات السكنية وتظهر البيرثرويدات أيضا في مجموعة من المنتجات المنزلية.
"المبيدات الحشرية المنزلية والحديقة, رش الحيوانات الأليفة والشامبوعلاج القمل, وطارد البعوض" فتمثل البيريثرويدات حوالي 30% من جميع المبيدات المستخدمة في جميع أنحاء العالم, ونظرا لأن الأشخاص قاموا بالتخلص التدريجي من الفوسفات العضوي للاستخدام السكني فقد ارتفع استخدام البيرثرويدات بشكل حاد في العقود الأخيرة.
بمجرد الدخول إلى الجسم, يقوم بتقسيمها إلى نواتج أيض وتفرزها في البول خلال ساعات قليلة, وبسبب هذا التحول السريع, فإن قياس هذه المستقلبات في البول طريقة موثوقة لتقييم تعرض الشخص حديثا للبيروثرويدات.