التكهنات بشأن الرد الإيراني، ومن الاحتمالات المطروحة أن تشن إيران هجمات إلكترونية ضد شركات ومصالح الولايات المتحدة، خاصة وأن بين الطرفين تاريخ لهجمات من هذا النوع.
هجمات القرصنة تلك، قد تستهدف قطاعات البنية التحتية الحيوية، وقطاعات النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة، لتتحول بعدها إلى حرب إلكترونية معلنة، بحسب شركة "فاير آي" المتخصصة في الأمن الإلكتروني.
وزاد اهتمام النظام الإيراني بتطوير قدراته في مجال الحرب الإلكترونية، منذ هجمات فيروس "ستوكنست" عام 2010، التي استهدفت أجهزة الطرد المركزي الخاصة بتخصيب اليورانيوم.