بقلم : د . حسام رفاعي
أبيني في يُمنى يديك جعلتني فأفرح أم صيّرتني في شمالك
أبيت كأني بين شقين من عصى حذار الردى أو خيفة من زيالك
تعاللت كي أشجى وما بك عِلّةٌ تريدين قتلي قد ظفرت بذلكِ
إذن تلكما الشجرة، تلك للشجرة و (كما) للمخاطَب أي لآدم وحواء.
...