قام المسرب الصيني الشهير IceUniverse بنشر صور لقائمة مخفية في النسخة الكورية الجنوبية من تحديث Samsung One UI 2.0 التجريبي المخصص للهاتف Galaxy Note 9.
تحتوي القائمة على ثلاثة خيارات لكيفية إستخدام ميزة 120Hz. أحدهم يُبقي الشاشة عند 60Hz، والآخر يُبقيها عند 120Hz، والآخر يقوم بتفعيل ميزة 120Hz ويتحول تلقائيًا من وإلى 60Hz. يمكن لشاشة 120Hz أن توفر إحساسًا سلسًا جدًا لتعزيز تجربة المستخدم. الجانب السلبي هو القوة الإضافية اللازمة لدفع كل تلك الإطارات.
كانت Razer أول شركة مصنعة تستخدم شاشة 120Hz على هاتفها الذكي المخصص للألعاب. منذ ذلك الحين، كانت هواتف الألعاب تستخدم معدلات تحديث أعلى لتحسين تجربة اللعب على هذه الهواتف. إستخدمت شركة OnePlus هذا العام شاشة تمتاز بمعدل التحديث 90Hz في الهاتف OnePlus 7، وفعلت Huawei نفس الشيء مع الهاتف Huawei Mate 30 Pro. تُعد الشاشات ذات معدل التحديث المرتفع على الأجهزة المحمولة موضة جديدة في سوق الهواتف الذكية، ولكن هل هناك طلب مرتفع؟
بالعودة إلى Galaxy S11، سمعنا شائعات مفادها أن هذا الأخير سيضم شاشة SAMOLED جديدة مع إطار نحيف، وبطارية بسعة 3720mAh. وعلاوة على ذلك، فقد قيل أيضًا بأنه سيأتي بثلاثة أحجام مختلفة وبخمس طرازات في المجموع منها تلك التي تدعم شبكات 5G.
