التكنولوجيا تساعد على بقاء كورونا

  • منذ ظهور جائحة كورونا, الى يومنا هذا اصبحت أغلب الإختراعات, ترمز الى تسهيل الحياة والتأقلم مع الجائحة بشكل يضع الشك, في الكثير من التطورات والمزاية العلمية التي تقوم الشركات بإضافتها مع كل وقت قريب.

    بحيث تقوم معضم شركات الهواتف الذكية, على تسهيل حياة الفرد على كوكب الأرض, ومنذ ظهور جائحة كورونا, أخذت بعض الشركات الى تطوير مفاهيم الهواتف الذكية من خلال تقديم تسهيلات, وحين ظهرت جائحة كورونا في عام 2019, لازمت سكان الكرة الأرضية الكمامة بسبب الفيروس, الذي ضرب العالم أجمع.

     

    ومنذ ظهور جائحة كورونا أخذت بعض الشركات الى تطوير مفاهيم الهواتف الذكية من خلال تقديم تسهيلات للفرد فمثلاً: قامت شركة “آبل” “Apple” الى وضع هاتفها “أيفون x” في الأسواق معلنه وضع بصمة الوجه “Face ID” من بين جميع الشركات العالمية من ثم لاقت الشركة رواجاً في عام 2017 من خلال شراء الناس لهواتفها بشكل أكبر.

     

    هنا تحاول شركة “آبل” “Apple” الى محاولة الى زيادة ميزة جديدة من خلال تحديث هواتفها الجديدة والقديمة نوعاً ما لتتناسب مع الجائحة بحيث تقوم بطرح تطبيق يجبر كل من حاملين أيفون 12 و 13 الى إعادة البرمجة بحسب أخر الأخبار وستصبح هذه الهواتف قادرة على أخذ بصمة الوجة بي حال كان المستخدم يضع كمامة.

     

     

     

    والجدير بالذكر ان شركة “أوبر” “Uber” أستعملت هذا التحديث مع السائقين بهدف عدم فتح تطبيق العمل الا بحال أرتدائهم لكمامتهم .

    ايضاً نجيد بالذكر الإختراع الياباني الذي ابتكر من خلاله كمامة ذكية تتصل بالإنترنت، وذلك في ظل تزايد الطلب على الأقنعة الواقية، من مميزات هذه الكمامة أنها تترجم اللغة اليابانية الى 8 لغات أخرى، هي الإنجليزية والصينية والإسبانية والفرنسية والكورية والفيتنامية والإندونيسية والتايلندية.

     

     

     

    وأطلق الكمامة الذكية اسم “سي ماسك” كما وقالت الشركة المصنعة للكمامة الذكية، أن من صفاتها أنها بلاستيكية وذات بلون أبيض.

    وبهذه التحديثات ينبعث الخوف في قلوب الناس بي حال تطوير كل هذا فهل جائحة كورونا باقية معنا للأبد.

     

     

     

     

     

     

     

     



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن