موظفه سابقه في جوجل تتهمهاا برداءه محركات البحث

  •  كشفت مهندسة سابقة بجوجل، أن الشركة شهدت انخفاضًا عامًا في جودة نتائج البحث الخاصة بها، لكنها أثارت فكرة أنها مجرد نافذة على الويب، مما يشير إلى أن الإنترنت بأكمله قد يزداد سوءًا، وناقشت ماريسا ماير، التي عملت في جوجل لعدة سنوات، وكانت ضيفة على بودكاست Freakonomics، أهم شكوى من المستخدمين، التي تتمثل في أن الشركة تختار الإعلانات على النتائج العادية.

     

     

     

    ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أوضحت أن 80% من عمليات البحث لا تتضمن عناوين URL مدفوعة، وتعتقد أن الإعلانات يمكن أن تزود المستخدمين بما يبحثون عنه بالضبط.

     

     

     

    كما أن جوجل لا تتجاهل هذا التراجع وتقوم بتكميل فهرسها المكون من تريليون صفحة ويب من خلال إظهار المحتوى المحدد للمستخدمين، جنبًا إلى جنب مع توفير "مقتطفات" من النص مباشرة في النص، مما يلغي الحاجة إلى التمرير عبر صفحة بعد صفحة.

     

     

     

    كانت ماير أول مهندسة في جوجل عندما انضمت إلى الشركة في عام 1999، بل إنها أدارت محرك البحث خلال 13 عامًا من وجودها هناك.

     

     

     

    وكشفت ماير، "عندما ترى جودة نتائج البحث الخاصة بك تنخفض ، فمن الطبيعي أن تلوم Google وتكون مثل ،" لماذا هي أسوأ؟ "، مضيفة، "بالنسبة لي ، فإن الفكرة الأكثر تشويقًا وتطورًا هي إذا قلت ، "انتظر ، لكن Google مجرد نافذة على الويب.. السؤال الحقيقي هو، لماذا يزداد الويب سوءًا؟".

     

     

     

    كما أعطت مثالاً على كيفية أداء الإعلانات بشكل أفضل من الروابط العادية، باستخدام فكرة أن شخصًا ما يتطلع إلى شراء "تذاكر جولة مادونا"، فمن المرجح أن يكون لدى الشركات التي تدفع مقابل ظهور رابطها في الأعلى تذاكر متاحة للشراء.

     

     

     

    وأظهرت نتائج إحدى التجارب على أداء المستخدمين، أن الأشخاص الذين شاهدوا الإعلانات أجروا عمليات بحث أكثر بنسبة 3% فقط من أولئك الذين لم يشاهدوها.

     

     



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن