كان هذا المستعر الأعظم عند انفجاره أقرب إلى الأرض من أي وقت آخر خلال القرون الأخيرة. وساعد هذا الانفجار الذي دام أشهر العلماء في فهم دورة حياة النجوم. إذ أصبح بوسع العلماء بعد أن رصدوا عواقب الانفجار تجميع مزيد من قطع الأحجية معًا.
وقال «ميكاكو ماتسورا» مؤلف الدراسة وكبير علماء الفلك في كارديف، «سيتمكّن علماء الفلك بالاعتماد على نتائجنا الجديدة من فهم مراحل نهاية حياة النجوم الضخمة تاركة وراءها هذه النجوم النيوترونية عالية الكثافة.»