20 مليار دولار خسائر الشركات عالميا بسبب التدفق غير المنضبط من رسائل البريد الإلكتروني

  •  

    بقلم : أرفيند كالا

    المدير الإقليمي لشركة "فاليو فيرست" في الشرق الأوسط

     

    تُشير الدراسات إلى أن الشركات تواجه خسائر سنوية تتجاوز عتبة الـ 20 مليار دولار بسبب التدفق الهائل وغير المنضبط للبريد العشوائي في جميع أنحاء العالم. وفي نفس السياق، أعلنت شركة "فاليو فيرست" امتثالها الكامل بضوابط هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية السعودية لمكافحة ظاهرة البريد العشوائي في المملكة.

    وتعمل هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية مع مقدمي الخدمات والمستثمرين والأفراد والمؤسسات لتطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وتطبيق الاستراتيجيات الحكومية. وقد ساهمت جهود "فاليو فيرست" في حماية الخصوصية ومنع وصول الرسائل غير المرغوب فيها في الهواتف المتحركة وعبر البريد الالكتروني في تعزيز مكانتها كشريك موثوق في القطاع.

    وامتثالاً لضوابط هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، تلتزم منصة "فاليو فيرست" بالتفويض المناسب والموافقة المسبقة من المستلمين لجميع رسائل الاتصال المرسلة. أضف إلى ذلك، فإن الشركة تضمن بأن كل رسالة تتضمن تعريف وبيانات اتصال واضحة. كما توفر "فاليو فيرست" لمتلقي البريد الالكتروني آلية سهلة لإلغاء الاشتراك بسهولة من أي اتصالات مستقبلية.

    نفخر بأن تتوافق ممارساتنا مع ضوابط هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية لمكافحة البريد الإلكتروني العشوائي. ويدل هذا الامر على التزام "فاليو فيرست" الثابت بسلوك العمل المسئول والإخلاقي. وكمؤسسة كنا دوماً ملتزمين بتقديم حلول اتصالات متطورة، بينما نتمسك بأعلى معايير الخصوصية والنزاهة.

    وإن التزامنا بضوابط هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية لمكافحة البريد العشوائي من خلال الحد من رسائل الاتصال غير المرغوب فيها لا يساعد المؤسسات فقط في التخلص من البريد غير المرغوب فيه، بل أنه أيضاً يعزز الثقة والشفافية في مجتمع الأعمال".

    وإن امتثال "فاليو فيرست" بضوابط هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية لمكافحة البريد الإلكتروني العشوائي يعزز من مكانة الشركة كشريك موثوق للمؤسسات للتواصل مع عملائهم في المنطقة. ومن خلال حلولها المتطورة في الاتصال، وسجلها الحافل في القطاع والتزامها بالخصوصية والامتثال، تأتي "فاليو فيرست" في طليعة شركات توفير حلول الاتصال والمحادثة في العالم. 

    &

     

     



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن