بعد نزاع دام شهرًا بين "ماسك" وقاضي المحكمة العليا البرازيلية "ألكسندر دي مورايس" ، بدأت شركات تقديم خدمات الإنترنت البرازيلية في حظر الوصول إلى المنصة، وأمر "ألكسندر دي مورايس" التكنوقراطي بحظر سبعة حسابات متهمة بترويج معلومات مضللة وسياسات متطرفة، لكن "ماسك" لم يمتثل، ومن غير الواضح ما إذا كان هذا سيكون المسمار الأخير في نعش X، وسط شكاوى ماسك المستمرة بشأن هروب المعلنين من المنصة، حيث تحذر الشركات من الإعلان بجوار محتوى خطاب الكراهية، بينما واجه ماسك نفسه انتقادات بسبب التغريد لدعم نظريات المؤامرة وغيرها من الموضوعات المسيئة.
وانخفضت قيمة شبكة التواصل الاجتماعي منذ أن أصبحت تحت سيطرته في عام 2022، وبناء على تقدير شركة Fidelity تقدر حصة ماسك وشركائه بنحو 72٪ والذي يعد أقل مما كانت عليه وقت الاستحواذ، كما انخفض ايضا التقييم من حوالي 316 مليون دولار إلى 88 مليون دولار.