ظهر الآن مقطع فيديو جديد يوضح مراحل سير العمل تظهر فيه الروبوتات وهي تجهز النقانق وتضعها في الشطائر، لكن المؤسف أن هذه الروبوتات لا تعرف أهمية وضع الإضافات والتوابل
يقول الباحثون إن لهذه التقنية تطبيقات بعيدة عن عالم طهي النقانق السريعة، وأنهم يتمنون أن تستخدم تقنية تعلم الآلة ذاتها التي طوروها للتعرف على البقع التشخيصية وتحديد المواقع المصابة بالتسرطن مثلًا، عند تصوير الثدي بالأشعة السينية، أو لتفسير الأوامر المنطوقة وتنفيذها لعزف الموسيقى.