اكتشف علماء الفلك أن درب التبانة موطن لتيار مستمر من الغاز والغبار والنجوم الفتية، طوله 9 آلاف سنة ضوئية، وهو أكبر بنية غازية في مجرتنا، ويقع قرب النظام الشمسي.
وقال الباحث جواو ألفيس في بيان صحافي «تقع الشمس على بعد 500 سنة ضوئية فحسب من موجة رادكليف في أقرب نقطة لها. وكانت موجة النجوم هذه أمام أعيننا طوال الوقت، لكننا لم نتمكن من رؤيتها حتى اليوم.»