أبرز الاختلافات بين هاتفى iPhone 14 و iPhone 14 Pro Max

  • أطلقت أبل أخيرًا سلسلة iPhone 14 التى طال انتظارها فى 7 سبتمبر فى حدث Far Out، وتتكون سلسلة iPhone 14 الجديدة بالكامل من أربعة أجهزة iPhone - iPhone 14 وiPhone 14 Plus وiPhone 14 Pro وiPhone 14 Pro Max.

     

     

    ويأتى iPhone 14 مع نفس مجموعة شرائح A15 Bionic، حيث يحتوى الهاتف الذكى على شاشة OLED Super Retina ويعمل بنظام التشغيل iOS 16، من ناحية أخرى، فقد كشف الشركة أيضا عن نسخة iPhone 14 Pro Max  القوية، وفيما يلى نعرض أبرز الإختلافات بينهما كما يلي:

     

     

    iPhone 14

    الشاشة: بقياس 6.1-بوصة (2532 × 1170) OLED

    المعالج: A15 Bionic

    مساحات التخزين: بمساحات 28GB, 256GB, 512GB

     

    دعم الشحن اللاسلكي: نعم.

     

    دعم الشحن السريع: نعم

     

    الكاميرا الخلفية: ثنائية 12MP main camera, 12MP urtlawide

     

    الكاميرا الأمامية: بدقة 12MP

     

    نظام التشغيل: iOS 16

     

    الوزن : 172 جراما

     

    البطارية: 3279 mAh

     

     

    iPhone 14 Pro Max

    الشاشة: بقياس 6.7-بوصة (1290  × 2796 ) OLED

     

    المعالج: Apple 16 Bionic

     

    مساحات التخزين: بمساحات 28GB, 256GB, 512GB

     

    دعم الشحن اللاسلكي: نعم.

     

    دعم الشحن السريع: نعم

     

    الكاميرا الخلفية: ثلاثية 48 MP (OIS, PDAF)، و 12 MP (Telephoto, OIS, PDAF) و 12 MP (Urtla-wide, PDAF)

     

     

    تدمير  38 قمراً صناعياً لـ SpaceX ويتسبب فى خسائر بعشرات الملايين

     

    دمر حدث للطاقة الشمسية في وقت سابق من هذا العام 38 من أقمار ستارلينك التابعة لإيلون ماسك، مما كلف شركته خسائر تقدر بعشرات الملايين من الدولارات، وكانت أطلقت SpaceX عدد 49 قمراً صناعياً للإنترنت بزمن انتقال منخفض إلى الفضاء من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا في 3 فبراير الماضى على ما يبدو بدون حوادث في البداية، لكن في نفس الوقت تقريبًا، كانت موجة هائلة من الجسيمات الشمسية والإشعاع تتجه للأرض.

     

    ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، نشأت هذه الموجة بسبب انفجار على سطح الشمس، يُطلق عليه عادةً التوهجات الشمسية أو الانبعاث الكتلي الإكليلي (CMEs)، والتي تعد جزءًا من طقس الفضاء.

     

    كما أنه بعد الوصول إلى كوكبنا، سخنت المادة الشمسية غلافنا الجوي ورفعت كثافة كميات صغيرة من الهواء على ارتفاع 130 ميلًا حيث تم إرسال أقمار ستارلينك الصناعية.

     

    وكان من المفترض أن ترفع الأقمار الصناعية الصغيرة نفسها على ارتفاع عدة مئات من الأميال، لكن هذا لم يحدث بسبب السحب الجوي  الذي زاد بنسبة 60% على الأقل وفقًا لدراسة أجراها باحثون أمريكيون وصينيون.

     

    كتب الباحثون: "يبرز هذا الحدث المتطلبات العاجلة لفهم أفضل وتوقع دقيق لطقس الفضاء بالإضافة إلى التعاون بين الصناعة ومجتمع طقس الفضاء".

     

    ووجدت الدراسة أيضًا أن الخسارة الاقتصادية للشركة من العاصفة الشمسية كانت ستبلغ "عشرات الملايين من الدولارات".

     

    تقول الدراسة: "لقد أوضحنا الاندفاع الشمسي، وانتشار الرياح الشمسية، وتعزيز كثافة الغلاف الجوي، باستخدام كل من البيانات المرصودة والمحاكاة النموذجية".

     

    على الرغم من ذلك، فإن الأقمار الصناعية، التي يبلغ وزن كل منها حوالي 570 رطلاً، لا تشكل أي خطر على أي شخص على الأرض، حيث احترقت في الغلاف الجوى للأرض، ولدى SpaceX أكثر من 3000 قمر صناعي في المدار وتخطط لإطلاق آلاف أخرى.

     



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن