وزير الرياضة يبحث الاستعدادت لاستضافة مصر رالى “Gumball3000” الدولي

  •  

    بحث الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الاستعدادت المتعلقة باستضافة مصر رالى “Gumball3000” الدولي، وهو حدث سنوى يقام على الطرق العامة لمسافه 3000 ميل (4800 كيلو متر) بمشاركة العديد من المشاهير الدوليين.

    جاء ذلك خلال لقاء وزير الشباب والرياضة مع كل من ماكسميلين كوبر مؤسس الرالي، وأحمد عبد الخالق مدير عام الإدارة العامة للسياحة والفعاليات الرياضية، وأعضاء الإدارة، وفريق العمل الإنجليزي القائم على التنفيذ، وكل من محمد سلام وعلى حسنى من اللجنة المنظمة المحلية.

    من جانبه، أكد وزير الشباب والرياضة تنظيم الرالى على أعلى مستوى أسوة بمختلف الفعاليات والأحداث الرياضية العالمية التي تستضيفها مصر على مدار العام، مشيرا إلى المتابعة مع المنظمين محليا ودوليا لاتمام كافة الإجراءات وتوفير كل التجهيزات لتحقيق النجاح للرالي.

    ولفت إلى دور الرالي في الترويج للسياحة بمصر عن طريق رياضة السيارات، وانطلاقا من الدور الإيجابي للسياحة الرياضية، مرحباً بمؤسس الرالي وثقة المسئولين فى إمكانيات مصر التنظيمية لهذه الفعالية الكبرى.
    ومن المقرر إقامة الرالى
    Gumball3000 خلال شهر سبتمبر من العام المقبل، ويشارك سنويًا أكثر من 120 سائقا بسيارتهم المتميزة، حيث يسافرون عبر الطرق العامة.

    وتم التخطيط لرالي Gumball3000 لعام ٢٠٢٤ بدءًا من أهرامات الجيزة في مصر، وسيمتد السباق من القاهرة إلى مدينة شرم الشيخ ثم إلى الأردن، ومن ثم الطيران إلى تايلاند والقيادة حتى وصوله إلى سنغافورة لحضور سباق فورمولا ١ بسنغافورة.

    ونظرًا لشهرة مصر بكرة القدم، يتم التخطيط لإقامة مباراة كرة قدم خيرية في مصر عن طريق مؤسسة Gumball3000.

    وقامت وزارة الشباب والرياضة بالتنسيق في وقت قصير مع الوزارت المعنية منها “الداخلية ، الاثار”، لاصدار التصريحات اللازمة، والترويج للحدث بالشكل الأمثل ، إضافة إلى التنسيق مع شركة العاصمة الإدارية لمرور الرالى بها فى جولته بمصر.

    يذكر أنه فى عام ٢٠١٣، أسس كوبر “مؤسسة Gumball3000” الخيرية للأستفادة من تأثير مشاركين Gumball3000 فى دعم مشروعات الشباب فى المناطق منخفضة الدخل وتوفير فرص لهؤلاء الشباب فى الحصول على استثمارات وتعليم وبنية تحيتية أفضل.

    في نهاية شهر يوليو/تموز، نشر فريق من الباحثين في مركز أبحاث الطاقة الكمومية، وهو شركة ناشئة في سيول، ورقتين لم تخضعا لمراجعة الأقران على arXiv (يُنطق "أرشيف")، وهو خادم ما قبل الطباعة حيث يقدم العلماء بشكل متكرر تقارير النتائج الأولية لأبحاثهم.

    وصفت الأوراق LK-99، أباتيت الرصاص الجديد البديل بالنحاس - مركب يتكون من النحاس، والرصاص، والفوسفور، والأكسجين. تم تسميته على اسم اثنين من الباحثين الذين اكتشفوه والسنة التي يقولون إنهم صنعوها لأول مرة.

    الأمر المثير بشكل خاص في هذا الادعاء هو السهولة النسبية لتركيب المواد، ووفقاً للطرق المنشورة، تم إنشاء "LK-99" من خلال خلط المواد مع بعضها في الحالة الصلبة، وهي عملية أشبه بعجن مكونات الخبز، ولكن بطريقة أبسط، "لأنه لا توجد مكونات رطبة".

    ووسط جدل كبير حول حقيقة الكشف العلمي، قالت الجمعية الكورية للموصلية الفائقة وعلم التبريد (KSSC)، إن الباحثين في مركز أبحاث الطاقة الكمومية سيسلمون عينات من مادة "LK-99"، وهي المادة التي يزعمون أنها قادرة على توصيل الكهرباء بدون مقاومة في درجة حرارة الغرفة والضغط المحيط، بعد مراجعة لإكمال البحث الذي أجرته مجلة أكاديمية أخرى.

    وقالت "KSSC" في رد بالبريد الإلكتروني نقلاً عن مركز الأبحاث: "من المتوقع أن تستغرق عملية المراجعة أسبوعين إلى 4 أسابيع".

    ما هو الموصل الفائق؟

    يجب أن تحتوي المادة على خاصيتين رئيسيتين ليتم اعتبارها موصلاً فائقاً. تحت بعض درجات الحرارة الحرجة، يجب أن تطرد جميع المجالات المغناطيسية، من خلال ما يعرف باسم تأثير "مايسنر"، وتوصيل الكهرباء بمقاومة صفرية - مما يعني عدم فقدان أي طاقة على الإطلاق.

    من جانبها، قالت الباحثة في معهد ستيوارت بلوسون للمواد الكمية في جامعة كولومبيا البريطانية في فانكوفر، ألانا هالاس: "فكر في الأمر على أنه أشخاص يرقصون في مكان ضيق أو ملهى ليلي". "في المعدن العادي، الجميع يرقصون بمفردهم ويفعلون ما يريدون. وربما يصطدمون ببعضهم البعض ويضربون الأكواع". "الموصل الفائق مثل مشهد في فيلم يعرف الجميع دوره كل حركات الرقص وهم يرقصون بشكل متزامن تماماً. ولذا لا أحد يصطدم بأي شخص [ولا نفقد طاقة."

    وحتى الآن، كان العلماء قادرين فقط على تطوير المواد التي تحافظ على هذه الخصائص في درجات حرارة منخفضة للغاية أو ضغوط عالية للغاية، مما يحد من تطبيقها ويجعل تنفيذها باهظ التكلفة.

    تم اكتشاف الموصلية الفائقة لأول مرة منذ أكثر من قرن من قبل الفيزيائي الهولندي هايك كامرلينغ أونز. وجد أن الزئبق الصلب يصبح موصلاً فائقاً عند حوالي -269 درجة مئوية. في العقود التالية، تم اكتشاف المزيد من المواد فائقة التوصيل مع درجات حرارة حرجة مماثلة.

     

     

     

     



    حمّل تطبيق Alamrakamy| عالم رقمي الآن