يستخدم ماير ذراعًا اصطناعيًا تعتمد على تقنية «أي ليمب» المتقدمة والتي تحول الإشارات الكهربائية لعضلاته إلى حركات في ذراعه الاصطناعية. ويمارس ماير هواية التنسيق الموسيقي (دي جيه) في مجال الآلات الموسيقية الإلكترونية، لكنه واجه صعوبة في التحكم فيها، ما حثه على البحث على طريقة لاختراق ذراعه الاصطناعية للتحكم بأجهزة الصوت عن طريق أفكاره بصورة رئيسة.
تعاون ماير مع مهندسي في استديو «كوما إلكترونيك» للمعدات الموسيقية لتطوير إضافات للذراع الاصطناعية، واستطاع تطوير إضافة –سماها ساين ليمب- قادرة على ترجمة الإشارات العصبية إلى تعليمات للأدوات الموسيقية الالكترونية، بدلًا من تطوير إضافة قادرة على تحريكها فيزيائيًا.