معناه أن العدل موجود والرحمة موجودة والمغفرة موجودة،
معناه أن الكرم هو الذي يحكم الوجود وليس البخل، وليس من طبع الكريم أن يسلب ما يعطيه،
وإنما حكمة في كل شئ، وحكمة من وراء كل شئ، وحكمة في خلق كل شئ،
في الألم حكمة، وفي المرض حكمة،
و في العذاب حكمة، وفي المعاناة حكمة،
وفي القبح حكمة، وفي الفشل حكمة،