بعد مخاوف من دور محتمل لبودرة التلك في إصابات السيدات بالأورام الخبيثة، خلصت دراسة أشرفت عليها الحكومة الأميركية إلى عدم وجود علاقة قوية تربط بين هذه البودرة وسرطان الرحم.
، بعد دراسة شملت ربع مليون سيدة، وصفت بأنها "مطمئنة بشكل عام".
وقالت كيتي أوبراين كبيرة الباحثين المشاركين في الدراسة، كبيرة باحثين في المعهد الوطني للصحة البيئية: "هذه أفضل بيانات توصلنا إليها في هذا الصدد".
دعاوى قضائية أمام المحاكم الأميركية، بزعم دخول الحرير الصخري في إنتاج البودرة، مما أدى إلى إصابتهن بالسرطان.
والتلك مادة معدنية تشبه في تركيبها الحرير الصخري المعروف كمسبب للإصابة بالسرطان، وكلاهما يتم استخراجه أحيانا من نفس المناجم.
وكانت دراسات أصغر حجما حققت في وجود رابط محتمل بين بودرة التلك والسرطان، خلصت إلى نتائج متضاربة، رغم أن معظمها لم يجد دليلا واضح